| جمع القران , بحث , ابحاث | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| |
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| |
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:05 pm | |
| | |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:06 pm | |
| | |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| |
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:06 pm | |
| الباب الثاني جمع القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه الفصل الأول: الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد أبي بكر رضي الله عنه الفصل الثاني: أول من جمع القرآن من الصحابة رضي الله عنهم الفصل الثالث من قام بالجمع في عهد أبي بكر t الفصل الرابع: منهج ومزايا جمع أبي بكر رضي الله عنه للقرآن الفصل الخامس: دفع الاعتراض على أبي بكر في جمع القرآن ورد الشبهات المثارة حول هذا الجمع
الفصل الأول الأسباب الباعثة على جمع القرآن الكريم في عهد أبي بكر 1 - لحوق النبي r بالرفيق الأعلى
2 - انقضاء زمن نزول القرآن الكريم
3 - وقعة اليمامة
لم يُجمع القرآن على عهد النبي في مصحف واحد لعدم توفر الدواعي ولوجود الموانع التي سبق ذكرها، فلما انتفت هذه الموانع، ووجدت الأسباب الداعية إلى جمع القرآن في كتاب واحد فعل ذلك أصحاب النبي ، وكانت أهم هذه الأسباب: 1 - لحوق النبي بالرفيق الأعلى كان وجود النبي بين ظهراني المسلمين أمانًا لهم من حصول الخلاف فيما بينهم، كما كان وجوده أمانًا من ضياع شيء من القرآن، كما سبق بيانه في أسباب عدم جمع القرآن الكريم في صحف أو مصاحف في عهده . عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ أَنَّ النَّبِيَّ قال: … وَأَنَا أَمَنَةٌ لأَصْحَابِي فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ.(1) ولما بلغ الرسول رسالة ربه إلى الأمة، وأتم الله به شرائع دينه الذي اختاره للناس علمًا وعملاً، وأقام به الملة العوجاء، وكان الموت نَهاية كل حي، فقد اختار الله رسوله لجواره في ربيع الأول من السنة الحادية عشرة من الهجرة النبوية. ومنذ اللحظة الأولى لوفاته بدأ الخلاف بين المسلمين، فكان أول شيء يَختلفون فيه: هل مات رسول الله أو لا؟ ثم تتابع الخلاف بين الأمة في غير الأمور المعلومة بالضرورة من دين الله، إذ ليس فيهم معصوم مؤيد بالوحي بعده . عَنْ عَائِشَةَ رَضِي اللهُ عَنْهَا زَوْجِ النَّبِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللهِ مَاتَ وَأَبُو بَكْرٍ بِالسُّنْحِ،(2) فَقَامَ عُمَرُ يَقُولُ: وَاللهِ مَا مَاتَ رَسُولُ اللهِ . قَالَتْ: وَقَالَ عُمَرُ: وَاللهِ مَا كَانَ يَقَعُ فِي نَفْسِي إِلاَّ ذَاكَ، وَلَيَبْعَثَنَّهُ اللهُ فَلَيَقْطَعَنَّ أَيْدِيَ رِجَالٍ وَأَرْجُلَهُمْ. فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ فَكَشَفَ عَنْ رَسُولِ اللهِ فَقَبَّلَهُ، قَالَ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي طِبْتَ حَيًّا وَمَيِّتًا، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا يُذِيقُكَ اللهُ الْمَوْتَتَيْنِ أَبَدًا، ثُمَّ خَرَجَ فَقَالَ: أَيُّهَا الْحَالِفُ عَلَى رِسْلِكَ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ جَلَسَ عُمَرُ. فَحَمِدَ اللهَ أَبُو بَكْرٍ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، وَقَالَ: أَلاَ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا فَإِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ، وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللهَ فَإِنَّ اللهَ حَيٌّ لا يَمُوتُ، وَقَالَ: } إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ{،(3) وَقَالَ: } وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ{،(4) قَال:َ فَنَشَجَ النَّاسُ يَبْكُونَ … قَالَتْ عَائِشَةُ -رَضِي اللهُ عَنْهَا: شَخَصَ بَصَرُ النَّبِيِّ ، ثُمَّ قَالَ: فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَى ثَلاثًا… الحديث. قَالَتْ: فَمَا كَانَ مِنْ خُطْبَتِهِمَا مِنْ خُطْبَةٍ إِلاَّ نَفَعَ اللهُ بِهَا؛ لَقَدْ خَوَّفَ عُمَرُ النَّاسَ وَإِنَّ فِيهِمْ لَنِفَاقًا، فَرَدَّهُمُ اللهُ بِذَلِكَ، ثُمَّ لَقَدْ بَصَّرَ أَبُو بَكْرٍ النَّاسَ الْهُدَى، وَعَرَّفَهُمُ الْحَقَّ الَّذِي عَلَيْهِمْ، وَخَرَجُوا بِهِ يَتْلُونَ: } وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ{.(5) وقد كان فقد النبي أعظم ما منيت به الأمة الإسلامية من المصائب. فعن عبد الرحمن بن القاسم بن محمد بن أبي بكر أن رسول الله قال: لِيُعَزِّ المُسْلِمِينَ فِي مَصَائِبِهِم: المُصِيبَةُ بِي.(6) وعن أم سلمة -رضي الله عنها- قالت: ما أُصِبْنا بعدها بِمصيبة إلاَّ هانت إذا ذكرنا مصيبتنا به .ـ(7) ومع انتقاله إلى الرفيق الأعلى توقف الوحي، فانتفى المانع الذي من أجله لم يجمع القرآن في مصحف واحد في زمنه ، وانضمَّ إلى ذلك ما سيأتي من أسباب، فقد كانت وفاة النبي أول الأسباب الداعية إلى جمع القرآن الكريم في زمن الصدِّيق . 2 - انقضاء زمن نزول القرآن الكريم مرَّ بنا أنَّ القرآن لم يجمع في كتاب واحد على عهد رَسُول اللهِ لِما كان يَتَرَقَّبُهُ من نزول الوحي،(8) ومعلومٌ أن الوحيَ إنَّما كان ينزل مفرَّقًا على ما يناسب الحوادث والمسائل، وقد كان ينسخ من السورة الآياتُ أو تزاد عليها، فلو أن القرآن جمع في كتاب واحد ثم طرأ نسخٌ أو زيادة لزم إعادة الكتابة مرة أخرى، فحصل بذلك مشقة عظيمة، فلمَّا انقطع بوفاة النبي خبرُ السماء، أُمِن نزول شيء من القرآن يتغير معه ترتيب الآيات في السور، أو نقص أو زيادة بعضها. عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ وَسَلَّمَ لِعُمَرَ: انْطَلِقْ بِنَا إِلَى أُمِّ أَيْمَنَ نَزُورُهَا كَمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ يَزُورُهَا، فَلَمَّا انْتَهَيْنَا إِلَيْهَا بَكَتْ، فَقَالا لَهَا: مَا يُبْكِيكِ؟ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ لِرَسُولِهِ . فَقَالَتْ: مَا أَبْكِي أَنْ لاَ أَكُونَ أَعْلَمُ أَنَّ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ لِرَسُولِهِ ، وَلَكِنْ أَبْكِي أَنَّ الْوَحْيَ قَدِ انْقَطَعَ مِنَ السَّمَاءِ. فَهَيَّجَتْهُمَا عَلَى الْبُكَاءِ، فَجَعَلاَ يَبْكِيَانِ مَعَهَا.(9) فكان انقضاء نزول القرآن سببًا لجمعه في كتابٍ واحد؛ حفاظًا عليه من الضياع والتبديل. 3 - وقعة اليمامة(10) ما إن توفي رسول الله ، وانتقل الأمر إلى أبي بكر الصديق حتى ارتد كثير من العرب، ومنع كثير منهم ما كان يؤديه من الزكاة إلى رسول الله باعتبار الزكاة خراجًا أو ضريبة كانت مفروضة للنبي . وادعى بعض الأدعياء من العرب النبوة، فاضطلع أبو بكر بِمهمة قتال هؤلاء المرتدين ومانعي الزكاة ومدعي النبوة. وكان من أعتى أدعياء النبوة مسيلمة الكذاب،(11) وكان قومه بنو حنيفة قد التفوا حوله واتبعوه. وكان بنو حنيفة يسكنون اليمامة، فأرسل إليهم أبو بكر الصديق جيشًا بقيادة عكرمة بن أبي جهل، وأمده بشرحبيل بن حسنة، وانْهزم عكرمة أول الأمر، ثم جاءهم خالد بن الوليد بِمدد وقاد الجيش إلى النصر. وكانت موقعة اليمامة سنة إحدى عشرة من الهجرة النبوية، وقُتِل فيها مسيلمة الكذاب، وكثير مِمَّن كان معه، لَمَّا حوصروا في الحديقة التي عرفت فيما بعد بِحديقة الموت، فقد قتل فيها من بني حنيفة نحو سبعة آلاف رجل، وكان جملة القتلى من بني حنيفة ومن معهم أكثر من عشرين ألف رجلٍ، وبلغ القتلى من الصحابة نحو ستين وست مائة رجلٍ، وكان جملة القتلى من المسلمين نحو ستين وتسعمائة رجلٍ.(12) وقيل بلغ القتلى من الصحابة نحو خمسين وأربعمائة رجل، وبلغت جملة القتلى من المسلمين مائتين وألف رجلٍ.(13) عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: مَا نَعْلَمُ حَيًّا مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ أَكْثَرَ شَهِيدًا، أَعَزَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الأَنْصَارِ. قَالَ قَتَادَةُ: وَحَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّهُ قُتِلَ مِنْهُمْ يَوْمَ أُحُدٍ سَبْعُونَ، وَيَوْمَ بِئْرِ مَعُونَةَ سَبْعُونَ، وَيَوْمَ الْيَمَامَةِ سَبْعُونَ. قَالَ: وَكَانَ بِئْرُ مَعُونَةَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ ، وَيَوْمُ الْيَمَامَةِ عَلَى عَهْدِ أَبِي بَكْرٍ يَوْمَ مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابِ.(14) وعن سعيد بن المسيب قال: قُتِل من الأنصار يوم اليمامة سبعون.(15) إذا كان هذا هو عدد القتلى من أصحاب النبي في يوم اليمامة، فلا شك أن الكثير منهم كان مِمَّن حفظ القرآن، إما كله أو بعضه، فيكون الْمجموع حافظًا لكل القرآن. قال عمر في كلامه لأبي بكر حاثًّا إياه على جمع القرآن: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ بِالْمَوَاطِنِ.(16) قال الحافظ في الفتح: وهذا يدل على أن كثيرًا ممن قتل في وقعة اليمامة كان قد حفظ القرآن، لكن يمكن أن يكون المراد أن مجموعهم جَمَعَهُ، لا أن كل فرد جَمَعَهُ.(17) ولا شك أن أكثر هؤلاء القتلى كان مِمَّن حفظ شيئًا من القرآن، غير أن المشهور أن القتلى من الحفاظ يومئذ كان سبعين رجلاً.(18) راعت هذه الكارثة العظيمة –كارثة فقد حفَّاظ كتاب الله تعالى- عمرَ الفاروقَ ، فهرع إلى خليفة رسول الله ، وطلب منه أن يسرع إلى حفظ الكتاب بجمعه مكتوبًا، حتى لا يذهب بذهاب حُفَّاظه. فمع موت كثيرٍ من الحفاظ، أصبح من الْمخوف الْمحتمل أن تفقد إحدى القطع التي كُتِبَ القرآن بين يدي النبي ، ومن الْمحتمل أيضًا أن يستشهد الذين يحفظون الْمكتوب في هذه القطعة، فيترتب على الأمرين معًا ضياع الْمكتوب فيها. فتردد أبو بكر أول الأمر، لأنه كَرِهَ أن يجمع القرآن على وجهٍ يُخالف ما فعله النَّبِيّ من جمع القرآن، حيث اكتفى بتدوين القرآن على الجلود والعظام والعسب وغير ذلك، ولم يجمعه في صحفٍ أو مصاحف، فقد كَرِهَ أن يُحِلَّ نفسه محلَّ مَنْ تَجَاوَزَ احتياطُه للقرآن احتياطَ النَّبِيّ . ولكن عمر ما زال يراجعه حتى شرح الله صدره لهذا الأمر، فدعا زيد بن ثابت ، وطلب منه أن يقوم بجمع القرآن، فتردد زيد لنفس الأمر الذي تردد له أبو بكر أول الأمر، وما زال أبو بكر يراجعه حتى شرح الله صدره له، فشرع في العمل متهيبًا وَجِلاً من عظم المسؤولية. قال الزُّهْرِيُّ: أَخْبَرَنِي ابْنُ السَّبَّاقِ أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ الأَنْصَارِيَّ ، وَكَانَ مِمَّنْ يَكْتُبُ الْوَحْيَ، قال: أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ وَعِنْدَهُ عُمَرُ، فَقال: أَبُو بَكْرٍ إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي فَقال: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِالنَّاسِ، وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ فِي الْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنَ الْقُرْآنِ، إِلاَّ أَنْ تَجْمَعُوهُ، وَإِنِّي لأَرَى أَنْ تَجْمَعَ الْقُرْآنَ. قال: أَبُو بَكْرٍ قُلْتُ لِعُمَرَ كَيْفَ أَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللهِ ؟ فَقال: عُمَرُ هُوَ وَاللهِ خَيْرٌ. فَلَمْ يَزَلْ عُمَرُ يُرَاجِعُنِي فِيهِ حَتَّى شَرَحَ اللهُ لِذَلِكَ صَدْرِي، وَرَأَيْتُ الَّذِي رَأَى عُمَرُ. قال زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ: وَعُمَرُ عِنْدَهُ جَالِسٌ لاَ يَتَكَلَّمُ. فَقال أَبُو بَكْر:ٍ إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ عَاقِلٌ وَلاَ نَتَّهِمُكَ، كُنْتَ تَكْتُبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللهِ ، فَتَتَبَّعِ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ. فَوَاللهِ لَوْ كَلَّفَنِي نَقْلَ جَبَلٍ مِنَ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ عَلَيَّ مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ جَمْعِ الْقُرْآنِ. قُلْتُ: كَيْفَ تَفْعَلاَنِ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ النَّبِيُّ ؟ فَقال أَبُو بَكْر:ٍ هُوَ وَاللهِ خَيْرٌ. فَلَمْ أَزَلْ أُرَاجِعُهُ حَتَّى شَرَحَ اللهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَرَحَ اللهُ لَهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ، فَقُمْتُ فَتَتَبَّعْتُ الْقُرْآنَ أَجْمَعُهُ مِنَ الرِّقَاعِ وَالأَكْتَافِ وَالْعُسُبِ وَصُدُورِ الرِّجَالِ، حَتَّى وَجَدْتُ مِنْ سُورَةِ التَّوْبَةِ آيَتَيْنِ مَعَ خُزَيْمَةَ الأَنْصَارِيِّ لَمْ أَجِدْهُمَا مَعَ أَحَدٍ غَيْرِه: } لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ{ إِلَى آخِرِهِمَا. وَكَانَتِ الصُّحُفُ الَّتِي جُمِعَ فِيهَا الْقُرْآنُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللهُ، ثُمَّ عِنْدَ عُمَرَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللهُ، ثُمَّ عِنْدَ حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ.(19) ولقد كانت هذه الوقعة أهم الأسباب التي اكتملت بِها الحاجة إلى جمع القرآن، ودفعت الصحابة إلى هذا العمل، لَمَّا رأَوْا أن مصلحة الدين، وحفظ الكتاب الحكيم لا تتم إلا به.
(1) رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة بَاب بَيَانِ أَنَّ بَقَاءَ النَّبِيِّ أَمَانٌ لأَصْحَابِهِ وَبَقَاءَ أَصْحَابِهِ أَمَانٌ لِلأُمَّةِ. صحيح مسلم مع شرح النووي (16/82-83) ح 2531. (2) بضم السين والنون، أو بضم السين وسكون النون، يَعْنِي بِالْعَالِيَةِ، موضع معروف بالمدينة النبوية، إلى الجنوب من المسجد النبوي، كانت فيه منازل بني الحارث بن الخزرج. النهاية في غريب الحديث والأثر (2/407). (3) سورة الزمر، الآية 30. (4) سورة آل عمران، الآية 144. (5) رواه البخاري في صحيحه كتاب فضائل الصحابة باب قول النَّبِيّ : لو كنت متخذًا خليلاً. (7/23-24)، الأحاديث: 3667-3670. (6) رواه الإمام مالك في الموطأ: كتاب الجنائز 16، باب جامع الحسبة في المصيبة 14، حديث رقم 41. موطأ الإمام مالك رواية يحيى الليثي- طبعة دار الشعب ص 162. (7) رواه البيهقي في دلائل النبوة باب ما جاء في عظم المصيبة التي نزلت بالمسلمين بوفاة رسول الله (7/267). (8) وهو المبحث الثاني من الفصل الثاني من الباب الأول. راجع صفحة 56 وما بعدها. (9) رواه مسلم في صحيحه كتاب فضائل الصحابة باب فضائل أم أيمن ح 2454. صحيح مسلم مع شرح النووي (16/9-10)، والبيهقي في دلائل النبوة باب ما جاء في عظم المصيبة التي نزلت بالمسلمين بوفاة رسول الله (7/266). (10) اليمامة: قريةٌ من نجد بوادي حنيفة، وهي القرية المسماة اليوم بالجُبَيْلة قرب العيينة. معجم البلدان (5/505). (11) هو مسيلمة بن حبيب الحنفي، وقال ابن هشام مسيلمة بن ثمامة، ويكنى أبا ثمامة، وهو المعروف بمسيلمة الكذاب، ادعى النبوة، وكان قد تسمى بالرحمن في الجاهلية، وكان من المعمرين. قتل في حديقة الموت يوم اليمامة من حروب الردة. انظر السيرة النبوية لابن هشام (4/164،182)، وشذرات الذهب (1/23)، والكامل في التاريخ (2/243-248). (12) تاريخ الأمم والملوك - الطبري (2/283)، والبداية والنهاية (6/330)، وتاريخ الإسلام للذهبي في جزء حوادث سنة 11-40 هـ ص 73، والكامل في التاريخ (2/243-248). (13) شذرات الذهب (1/23). (14) رواه البخاري في صحيحه كتاب المغازي، باب من قتل من المسلمين يوم أحد، انظر الصحيح مع الفتح (7/433) ح4078. (15) رواه البيهقي في دلائل النبوة باب عدد من استشهد من المسلمين يوم أحد (3/277). (16) رواه البخاري في صحيحه كتاب فضائل القرآن باب جمع القرآن، انظر الصحيح مع شرحه فتح الباري (8/626) ح 4986. (17) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/628). (18) ذكر الحافظ في الفتح أن القتلى من القراء كانوا سبعين، فتح الباري (8/668)، وانظر الإتقان في علوم القرآن (1/199-204). (19) رواه البخاري في كتاب تفسير القرآن باب } لقد جاءكم رسول من أنفسكم … { انظر الصحيح مع شرحه فتح الباري (8/194) ح 4679، وفي كتاب فضائل القرآن باب جمع القرآن، (8/626) ح 4986.
الفصل الثاني أول من جمع القرآن من الصحابة 1 - أبو بكر الصديق t أول من جمع القرآن الكريم
2 - ما جاء أن أول من جمع القرآن علي بن أبي طالب t
3 - ما جاء أن أول من جمع القرآن عمر بن الخطاب t
4 - ما جاء أن أول من جمع القرآن سالم مولى أبي حذيفة t
1 - أبو بكر الصديق أوَّل من جمع القرآن الكريم دلَّت عامَّة الروايات على أن أول من أمر بجمع القرآن الكريم من الصحابة أبو بكر الصديق عن مشورة عمر بن الخطاب، وأن الذي قام بِهذا الجمع هو زيد ابن ثابت الأنصاري .ـ(1) فمن ذلك ما مرَّ بنا من حديث زيد بن ثابت، وقوله: أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ وَعِنْدَهُ عُمَرُ، فَقال: أَبُو بَكْرٍ إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي فَقال: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِالنَّاسِ، وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ فِي الْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنَ الْقُرْآنِ، إِلاَّ أَنْ تَجْمَعُوهُ، وَإِنِّي لأَرَى أَنْ تَجْمَعَ الْقُرْآنَ… الحديث.(2) ومن ذلك ما رواه ابن أبي داود بسند حسنٍ عن عبْدِ خَيْرٍ عن علِيٍّ قال: رحمةُ اللهِ على أبي بكرٍ؛ كانَ أعظمَ الناسِ أجرًا في جمع المصاحفِ، وهو أوَّل من جمع بين اللَّوْحَيْنِ.(3) قال الحافظ ابن حجر: أخرجه ابن أبي داود في "المصاحف" بإسنادٍ حسنٍ.(4) وقال السيوطي: بسندٍ حسنٍ.(5) غير أنه قد وردت روايات تدل على أن أول من قام بِهذا الجمع غير أبي بكر، فمن ذلك: 2- ما جاء أن أول من جمع القرآن عليُّ بن أبي طالبٍ - عن محمد بن سيرين قال: لَمَّا تُوُفِّي النَّبِيّ أقسمَ عليٌّ أن لا يرتدي برداء إلا لِجمعة، حتى يجمع القرآن في مصحف، ففعل.(6) قال الحافظ ابن حجر: إسناده ضعيف لانقطاعه، وعلى تقدير أن يكون محفوظًا، فمراده بِجمعِه حفظُه في صدره…، وما تقدم من رواية عبدِ خَيْرٍ عن عَلِيٍّ أصحُّ، فهو المعتمد.(7) - عن عكرمة قال: لَمّا كان بعد بيعةِ أبي بكر ، قعد عليُّ بن أبي طالبٍ في بيته، فقيل لأبي بكرٍ: قد كره بيعتكَ. فأرسل إليه فقال: أكرهت بيعتي؟ فقال: لا، والله. قال: ما أقعدك عني؟ قال: رأيت كتاب الله يُزاد فيه، فحدَّثت نفسي أن لا ألبَسَ ردائي إلا لصلاةٍ حتى أجمعه. فقال أبو بكر: فإنك نعمَ ما رأيتَ.(8) وهذا الحديث فيه انقطاعٌ، فعكرمة وُلِدَ سنةَ خمسٍ وعشرين من الهجرة،(9) والحادثة المذكورة من تأخر عليٍّ في بيعة أبي بكر وقعت سنة إحدى عشرةَ. كما أن فيه رائحة التشيع، إذ فيه أن المسلمين -وأكثرهم إذ ذاك من الصحابة- كانوا يزيدون في كتاب الله ما ليس منه، وحاشا لأصحاب النَّبِيّ أن يفعلوا ذلك. وبتقدير صحته يُمكن أيضًا حمله على الجمع في الصدر، والحفظ عن ظهر قلب كما مرَّ، أو على أنه أراد أن يجرِّد مصحفه مِمَّا ليس من القرآن، كالتفسير والأحكام. كما أنه قد قيل إنَّ جَمْعَ عليٍّ كان أشبه بكتاب علم، جمع فيه غير القرآن مع القرآن، وإذن فصُورتُه غير صورة الجمع البكري، وغرضُه غير غرضِهِ. فقد روى هذا الخبر ابن أشتة في كتاب المصاحف من وجه آخر عن ابن سيرين، وفيه أنه كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ، وأن ابن سيرين قال: فطلبتُ ذلك الكتاب، وكتبتُ فيه إلى المدينة، فلم أقدر عليه.(10) 3 - ما جاء أن أول من جمع القرآن عمر بن الخطاب عن الحَسَن أن عُمَر بن الخطاب سألَ عن آيةٍ من كتاب الله، فقيل: كانت معَ فلانٍ، فقُتل يوم اليمامة. فقال: إنا لله، وأمر بجمع القرآن فكان أول من جمعه في المصحف.(11) وإسناد هذا الأثر منقطع،(12) والظن أنَّها لا تعدو رواية البخاري التي أسلفناها، والتي تقرِّر أنَّ عمر هو فعلاً صاحب فكرة الجمع الأول، وأنه أشار بِها على أبي بكر، ولم يزل يراجعه حتى شرح الله صدره لها. قال الحافظ ابن حجر: وهذا منقطع، فإن كان محفوظًا حُمِل على أن المراد بقوله: فكان أول من جمعه، أي: أشار بجمعه في خلافة أبي بكر، فنُسِب الجمع إليه لذلك.(13) 4 - ما جاء أن أول من جمع القرآن سالم مولى أبي حذيفة عن ابن بريدة، قال: أول من جمع القرآن في مصحفٍ سالمٌ مولى أبي حذيفة، أَقْسَمَ لا يرتدي برداء حتى يجمعه، فجمعه.(14) وهذا من غريب ما ورد في أول من جمع القرآن. قال السيوطي: إسناده منقطعٌ أيضًا، وهو محمولٌ على أنه كان أحد الجامعين بأمر أبي بكرٍ .ـ(15) ووصف الآلوسي(16) قول السيوطي هذا بأنه عثرةٌ لا يُقال لها لعًا،(17) لأن سالِمًا قُتِل في وقعة اليمامة التي كان موت الحُفَّاظ فيها هو سبب الجمع.(18) والصواب -والله أعلم- أن أوَّلية أبي بكر في جمع القرآن أولية خاصةٌّ، إذ قد كان للصحابة مصاحف كتبوا فيها القرآن قبل جمع أبي بكر، وهذا لا يعكر صفو القول بأن أول من جمع القرآن هو الصدِّيق ، لأن مصاحف الصحابة الأخرى إنَّما كانت أعمالاً فردية، لم تظفر بِما ظفر به مصحف الصدِّيق من دقَّة البحث والتحرِّي، ومن الاقتصار على ما لم تنسخ تلاوته، ومن بلوغها حدَّ التواتر، ومن إجماع الأمة عليها، إلى غير ذلك من الْمزايا التي كانت لمصحف الصدِّيق. فلا يضير مع كل هذه الْمزايا أن يُروى أن عليًّا أو عمر أو سالِمًا كان أول من جمع القرآن، فقُصارى تلك الروايات أنَّها تثبت أن بعض الصحابة كان قد كتب القرآن في مصحف، ولكنها لا تُعطي هذا المصحف تلك الصفة الإجماعية، ولا تخلع عليه تلك المزايا التي للمصحف الذي جمع على عهد أبي بكر . (19)
(1) نكت الانتصار لنقل القرآن ص 353-354. (2) سبق تخريجه، قريبًا. (3) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف، باب جمع القرآن. ص 11-12. (4) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/628). (5) الإتقان في علوم القرآن (1/165). (6) كتاب المصاحف، باب جمع علي بن أبي طالب القرآن في المصحف. ص 16، وذكره ابن كثير في فضائل القرآن، وقال: فيه انقطاع. فضائل القرآن ص 45. (7) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/628). (8) رواه ابن الضريس في فضائل القرآن ص 76-77. (9) انظر تهذيب الكمال (20/291-292). (10) كتاب المصاحف لابن أشتة مفقود، وقد ذكر هذا الخبر السيوطي في الإتقان (1/166). (11) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عمر بن الخطاب القرآن في المصحف. ص 16. (12) لأن الحسن لم يسمع من عمر بن الخطاب ، فقد ولد لسنتين بقيتا من خلافته ، انظر تهذيب الكمال (6/95-97). قال السيوطي في هذا الأثر: إسناده منقطع. انظر الإتقان في علوم القرآن (1/166). (13) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/628). (14) نكت الانتصار لنقل القرآن ص 353. (15) الإتقان في علوم القرآن (1/166). (16) أبو المعالي محمود شكري بن عبد الله بن شهاب الدين الآلوسي، ولد سنة 1273هـ، الإمام المؤرخ الأديب الداعية المصلح المجاهد، تصدر للتدريس، وحارب البدع، صاحب التصانيف المفيدة، وأعظمها روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني، توفي سنة 1342هـ. الأعلام للزركلي (7/172). (17) يُقال للعاثر: لعًا لكَ، دعاءٌ له بأن ينتعش. قال كعب بن زهير: فإن أنت لم تفعل فلستُ بآسفٍ ولا قائـلٍ إمَّا عثَرْتَ لـعًا لكـَا انظر: الصحاح للجوهري (لعا) (6/2483)، وشرح قصيدة كعب بن زهير (بانت سعاد) لابن هشام الأنصاري ص 34. (18) روح المعاني (1/22). (19) مناهل العرفان في علوم القرآن (1/254-255).
| |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| |
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:07 pm | |
| | |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:08 pm | |
| | |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:08 pm | |
| | |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:09 pm | |
| | |
|
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| |
| |
Admin Admin
عدد المساهمات : 182 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: جمع القران , بحث , ابحاث الأحد مايو 22, 2011 7:10 pm | |
| قائمة المراجع
1. الإبانة عن معاني القراءات - مكي بن أبي طالب القيسي - ت 437 هـ - دار المأمون للتراث - دمشق - بيروت - الطبعة الأولى 1399هـ 1979م. 2. الإبريز من كلام سيدي عبد العزيز - أحمد بن مبارك السلجماسي - مصطفى البابي الحلبي بمصر - الطبعة الأولى 1380هـ 1961م. 3. الإتقان في علوم القرآن - جلال الدين السيوطي - المكتبة العصرية بيروت - 1408هـ 1988م 4. الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها - الدكتور حسن ضياء الدين عتر - دار البشائر الإسلامية بيروت - الطبعة الأولى 1409هـ 1988م. 5. إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري - شهاب الدين أحمد بن محمد القسطلاني ت 923هـ - دار الكتاب العربي - بيروت - 1403هـ 1983م. 6. إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم (تفسير أبي السعود) - أبو السعود العمادي - ت 951هـ دار إحياء التراث العربي بيروت - بدون تاريخ 7. الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة - جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ت 911هـ - تحقيق أحمد حسن جابر - ملحق مجلة الأزهر عدد شهر صفر 1409هـ. 8. أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين بن الأثير الجزري ت 630هـ - دار الشعب - القاهرة - 1970م. 9. الإضاءة في بيان أصول القراءة - علي محمد الضباع - مطبعة عبد الحميد أحمد حنفي - القاهرة - بدون تاريخ. 10. الأعلام (قاموس تراجم) - خير الدين الزركلي- دار العلم للملايين - بيروت- الطبعة الثامنة 1989م. 11. البحر المحيط (تفسير أبي حيان) - أبو حيان محمد ين يوسف الأندلسي ت 745هـ - دار الكتب العلمية - بيروت - الطبعة الأولى 1413هـ 1993م 12. البداية والنهاية - أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي ت 774 هـ - مكتبة المعارف - بيروت - بدون تاريخ. 13. بذل المجهود في حل أبي داود - خليل أحمد السهارنفوري ت 1346هـ - دار الكتب العلمية بيروت - بدون تاريخ. 14. البرهان في توجيه متشابه القرآن - برهان الدين الكرماني ت 505هـ - ملحق مجلة الأزهر - 1414هـ 15. البرهان في علوم القرآن - بدر الدين محمد بن عبد اله الزركشي - دار المعرفة للطباعة والنشر - بيروت - بدون تاريخ 16. بصائر ذوي التمييز - مجد الدين الفيروزأبادي ت 817هـ - المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - القاهرة - الطبعة الثالثة 1416هـ 1996م 17. تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام - شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي ت 748 هـ - تحقيق عمرو عبد السلام تدمري - دار الكتاب العربي - بيروت - الطبعة الأولى 1411هـ 1990م. 18. تاريخ الأمم والملوك - أبو جعفر محمد بن جرير الطبري ت 310هـ - دار الكتب العلمية بيروت - الطبعة الثانية 1408هـ 1988م 19. التاريخ الكبير - أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ت 256هـ - دار الكتب العلمية - بيروت - بدون تاريخ. 20. التبيان في آداب حملة القرآن - أبو زكريا يحيى بن شرف الدين النووي الشافعي ت 665 هـ - مؤسسة علوم القرآن بدمشق، ومكتبة دار التراث بالمدينة المنورة - الطبعة الأولى - 1403هـ 1983م 21. تذكرة الحفاظ - شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي ت 748 هـ - دار إحياء التراث العربي - بدون تاريخ. 22. تعليقات اليماني على نزهة النظر - بحاشية نزهة النظر - دار الكتب العلمية بيروت - 1401هـ 1981م. 23. تفسير القرآن العظيم - أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي ت 774 هـ - مكتبة دار التراث القاهرة - بدون تاريخ. 24. تقريب التهذيب - أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ت 852 هـ - المكتبة العلمية - المدينة المنورة - بدون تاريخ. 25. التقرير العلمي عن مصحف المدينة النبوية - الدكتور عبد العزيز بن عبد الفتاح القارئ - الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة - 1405هـ. 26. تلخيص المستدرك على الصحيحين - شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي ت 748 هـ - دار الكتاب العربي بيروت - بدون تاريخ. 27. التمهيد في علم التجويد - أبو الخير محمد بن محمد بن الجزري الدمشقي ت 833هـ - تحقيق د. علي حسين البواب - مكتب المعارف - الرياض - الطبعة الأولى 1405هـ 1985م. 28. تنبيه الخلان إلى شرح الإعلان بتكميل مورد الظمآن - إبراهيم بن أحمد المارغي التونسي - مكتبة الكليات الأزهرية - القاهرة - 1981م. 29. تَهذيب الكمال - أبو الحجاج يوسف المزي ت 742هـ - تحقيق د. بشار عواد معروف - مؤسسة الرسالة - بيروت - الطبعة الثانية 1403هـ 1983م. 30. تَهذيب اللغة - أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري ت 370هـ - تحقيق الشيخ عبد السلام هارون - الدار المصرية للتأليف والترجمة - 1384هـ 1964م. 31. الثقات - محمد بن حبان بن أحمد البستي ت 354هـ - مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - حيدرأباد الدكن - 1993م. 32. جامع البيان عن تأويل آي القرآن (تفسير الطبري) - أبو جعفر بن جرير الطبري ت 310هـ - مصطفى البابي الحلبي القاهرة - 1388هـ 1968م. 33. جامع الترمذي - أبو عيسى محمد بن عيسى ابن سورة الترمذي - ت 297هـ - دار إحياء التراث العربي - بيروت - بدون تاريخ. 34. الجامع الصحيح (مع شرحه فتح الباري) - أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ت 256هـ - المكتبة السلفية بالقاهرة - الطبعة الثالثة 1407هـ. 35. الجامع لأحكام القرآن - أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي - ت 671هـ - دار الكتب العلمية - بيروت - الطبعة الأولى 1408هـ 1988م. 36. الجامع لشعب الإيمان - أحمد بن الحسين البيهقي - ت 458 هـ - الدار السلفية - بومباي - الهند - الطبعة الأولى 1411هـ 1991م. 37. الجرح والتعديل - عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي - ت 327 هـ - مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - حيدرأباد الدكن - الهند - 1373هـ - 1953م. 38. جمال القراء وكمال الإقراء - علم الدين علي بن محمد السخاوي ت 643هـ - تحقيق د. علي حسين البواب - مكتبة التراث - مكة المكرمة - 1987م. 39. جمهرة اللغة - أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي البصري ت 321هـ - مكتبة الثقافة الدينية - القاهرة - بدون تاريخ. 40. حاشية الجمل على شرح المنهج - سليمان الجمل - دار الفكر - بيروت - بدون تاريخ 41. الخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة الإمامية - السيد محب الدين الخطيب - المكتبة السلفية بالقاهرة - بدون تاريخ. 42. دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة - أحمد بن الحسين البيهقي - ت 458هـ - نحقيق د. عبد المعطي قلعجي - دار الكتب العلمية - بيروت - الطبعة الأولى 1405هـ 1985م. 43. دليل الحيران شرح مورد الظمآن في رسم وضبط القرآن - إبراهيم بن أحمد المارغي التونسي - مكتبة الكليات الأزهرية - القاهرة - 1981م. 44. دليل كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية - بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية للعام الدراسي 1404هـ - 1405هـ . 45. ديوان النابغة الذبياني - زياد بن معاوية النابعة الذبياني - برواية الأصمعي وابن السكيت- تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم - دار المعارف بالقاهرة- الطبعة الثانية 1985م. 46. الرسالة - الإمام محمد بن إدريس الشافعي المطلبي ت 204هـ - تحقيق الشيخ أحمد شاكر- دار التراث بالقاهرة- الطبعة الثانية 1399هـ 1979م. 47. روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني - شهاب الدين محمود الآلوسي البغدادي ت 1270هـ - دار إحياء التراث العربي - بيروت - الطبعة الرابعة 1405هـ 1985م. 48. سنن أبي داود - أبو داود سليمان بن الأشعث السجستاني ت 275هـ - تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد - المكتبة العصرية - بيروت - بدون تاريخ. 49. سنن ابن ماجه - أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه القزويني ت 275 هـ - تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي - دار الحديث بالقاهرة- بدون تاريخ. 50. سنن الدارمي - عبد الله بن الفضل الدارمي ت 255هـ - دار الكتب العلمية - بيروت - بدون تاريخ. 51. السنن الكبرى - أحمد بن الحسين البيهقي - ت 458 هـ - دار المعرفة للطباعة والنشر - بيروت - الطبعة الأولى 1340هـ 52. سنن النسائي (مع شرح السيوطي وحاشية السندي) - أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي ت 303هـ - دار الريان للتراث- القاهرة - بدون تاريخ. 53. سير أعلام النبلاء - شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي ت 748 هـ - مؤسسة الرسالة - بيروت - الطبعة العاشرة 1414هـ 1994م. 54. السيرة النبوية - أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي ت 774 هـ - تحقيق مصطفى عبد الواحد - دار إحياء التراث العربي - بيروت - 1966م. 55. السيرة النبوية - أبو محمد عبد الملك بن هشام المعافري ت 213هـ - تحقيق طه عبد الرءوف سعد - مكتبة الكليات الأزهرية - القاهرة - 1974م. 56. شذرات الذهب - عبد الحي بن العماد الحنبلي ت 1089هـ - دار الكتب العلمية - بيروت - بدون تاريخ. 57. شرح الدرة المضية في القراءات الثلاث المروية - محمد بن أبي القاسم النويري ت 897هـ - تحقيق الشيخ عبد الرافع رضوان علي - مطبوعات كلية القرآن الكريم بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية - الطبعة الأولى 1411هـ . 58. شرح السنة - أبو محمد الحسين بن مسعود الفراء البغوي ت 516هـ - تحقيق شعيب الأرناؤوط وزهير الشاويش - المكتب الإسلامي - بيروت - الطبعة الثانية - 1403هـ 1983م. 59. شرح صحيح مسلم - أبو زكريا يحيى بن شرف النووي ت 676هـ - المطبعة المصرية ومكتبتها- القاهرة - بدون تاريخ. 60. شرح قصيدة كعب بن زهير (بانت سعاد) - جمال الدين محمد بن هشام الأنصاري ت 761 هـ - مؤسسة علوم القرآن - دمشق-بيروت - الطبعة الثانية - 1402هـ 1982م. 61. الشفا بتعريف حقوق المصطفى - القاضي عياض بن موسى اليحصبي ت 544 هـ - دار الكتب العلمية بيروت - بدون تاريخ. 62. الصاحبي في فقه اللغة - أبو الحسين أحمد بن فارس ابن زكريا ت 395هـ - مكتبة المعارف - بيروت - الطبعة الأولى 1414هـ 1993م. 63. الصحاح (تاج اللغة وصحاح العربية) - إسماعيل بن حمَّاد الجوهري - تحقيق أحمد عبد الغفور عطار -دار العلم للملايين بيروت - الطبعة الثانية - 1399هـ 1979م. 64. صحيح مسلم (مع شرح الإمام النووي) - الإمام أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري ت 261هـ - المطبعة المصرية ومكتبتها- القاهرة - بدون تاريخ. 65. صريح النص في الكلمات المختلف فيها عن حفص -علي محمد الضباع - شركة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي - 1346هـ . 66. الضعفاء الصغير - أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ت 256هـ - تحقيق بوران الضناوي - عالم الكتب - بيروت - الطبعة الأولى 1984م. 67. علوم الحديث (مقدمة ابن الصلاح) - أبو عمرو عثمان بن عبد الرحمن الشهرزوري المعروف بابن الصلاح - تحقيق د. نور الدين عتر - دارالفكر - دمشق - 1406هـ 1986م. 68. فتح الباري بشرح صحيح البخاري - أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ت 852 هـ - المكتبة السلفية بالقاهرة - الطبعة الثالثة - 1407هـ. 69. فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير - محمد ين علي الشوكاني ت 1250هـ - تحقيق د. عبد الرحمن عميرة - دار الوفاء للطباعة والنشر - المنصورة - الطبعة الأولى 1415هـ 1994م. 70. فردوس الأخبار بمأثور الخطاب المخرج على كتاب الشهاب - الحافظ شيرويه بن شهردار الديلمي - دار الريان للتراث القاهرة - الطبعة الأولى 1408هـ 1987م. 71. الفصل في الملل والأهواء والنحل - أبو محمد علي بن حزم الظاهري ت 456هـ - تحقيق د. عبد الرحمن عميرة ود. محمد إبراهيم نصر - شركة مكتبات عكاظ جـدة - الطبعة الأولى 1402هـ 1982م. 72. فضائل القرآن - أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي ت 774 هـ - مطبعة المنار بمصر - 1347هـ. 73. فضائل القرآن - محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس ت 295هـ - تحقيق د. مسفر ابن سعيد الغامدي - دار حافظ للنشر والتوزيع - الطبعة الأولى 1408هـ 1988م. 74. فيض القدير شرح الجامع الصغير - محمد عبد الرءوف المناوي - دار المعرفة - بيروت - الطبعة الثانية 1391هـ 1972م. 75. القاموس المحيط - مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزأبادي ت 817هـ - مؤسسة الرسالة - بيروت - الطبعة الثانية 1407هـ 1987م. 76. الكامل في التاريخ - عز الدين علي بن محمد بن عبد الكريم الجزري المعروف بابن الأثير ت 630هـ - دار الكتب العلمية - بيروت - الطبعة الثانية - 1995م. 77. كتاب المصاحف - أبو بكر عبد الله بن أبي داود السجستاني - دار الكتب العلمية - بيروت - الطبعة الأولى 1405هـ 1985م. 78. كشاف اصطلاحات الفنون - محمد بن علي الفاروقي التهانوي ت 1158هـ - دار صادر - بيروت - 1278هـ 1861م. 79. الكواكب الدرية - محمد بن علي بن خلف الحسيني (الحداد) - مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي بمصر - 1344هـ. 80. لسان العرب - ابن منظور الإفريقي - دار المعارف بالقاهرة- بدون تاريخ. 81. لسان الميزان - الحافظ ابن حجر العسقلاني - دار الكتب العلمية - بيروت - الطبعة الأولى - 1416هـ - 1996م. 82. مباحث في علوم القرآن – مناع خليل القطان – مكتبة المعارف – الرياض – الطبعة الثانية 1417 هـ 1996م. 83. مجلة كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية، بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية- العدد الأول 1402هـ 1403هـ . 84. مجمع البيان في تفسير القرآن - الفضل بن الحسن الطبرسي - دار الكتب العلمية بيروت - الطبعة الأولى 1418هـ 1997م. 85. مجمع الزوائد - نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي ت 807هـ - دار الكتاب العربي - بيروت - الطبعة الثالثة 1402هـ - 1982م. 86. مجمل اللغة - أبو الحسين أحمد بن فارس ابن زكريا ت 395هـ - تحقيق زهير عبد المجسن سلطان - مؤسسة الرسالة - بيروت - الطبعة الثانية - 1406هـ 1986م. 87. مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية - أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحرَّاني ت 728هـ - جمع وترتيب عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي- دار المدني - القاهرة - بدون تاريخ. 88. محاسن التأويل ( تفسير القاسمي ) - محمد جمال الدين القاسمي -دار إحياء الكتب العربية (فيصل عيسى الحلبي) - القاهرة - بدون تاريخ. 89. الْمُحَلَّى - أبو محمد علي بن حزم الظاهري ت 456هـ - دار الآفاق الجديدة - دار الجيل - بيروت - بدون تاريخ. 90. المدخل إلى السنن الكبرى - أحمد بن الحسين البيهقي - ت 458 هـ - تحقيق محمد ضياء الرحمن الأعظمي - دار الخلفاء للكتاب الإسلامي - الكويت - بدون تاريخ. 91. المستدرك على الصحيحين - أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري المعروف بابن البيع ت 405هـ - دار الكتاب العربي - بيروت - بدون تاريخ. 92. المسند (مسند الإمام أحمد) - الإمام أحمد بن حنبل ت 241هـ - تحقيق الشيخ أحمد شاكر - دار المعارف - مصر - 1373هـ 1954م. 93. المسند (مسند الإمام أحمد) - الإمام أحمد بن حنبل ت 241هـ - دار إحياء التراث العربي- بيروت الطبعة الأولى -1412هـ 1991م. 94. مسند أبي داود الطيالسي - أبو داود سليمان بن داود بن الجارود الطيالسي ت 204هـ - دار المعرفة - بيروت - بدون تاريخ. 95. معاني القرآن - أبو زكريا يحيى بن زياد الفراء ت 207هـ - عالم الكتب - بيروت - بدون تاريخ. 96. المعجم الوسيط - مجمع اللغة العربية - دار الدعوة - إستانبول - الطبعة الثانية - بدون تاريخ. 97. معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار - شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي ت 748 هـ - مؤسسة الرسالة الطبعة الأولى 1404هـ 1984م. 98. المفردات في غريب القرآن - الراغب الأصفهاني - تحقيق وضبط محمد سيد كيلاني - دار المعرفة - بيروت - بدون تاريخ. 99. مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين - الإمام أبو الحسن علي بن إسماعيل الأشعري ت 330هـ - تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد - مكتبة النهضة المصرية - القاهرة - الطبعة الثانية 1389هـ 1969م. 100. مقاييس اللغة - أبو الحسين أحمد بن فارس ابن زكريا ت 395هـ - تحقيق الشيخ عبد السلام هارون - مكتبة الخانجي - القاهرة - الطبعة الثالثة 1402هـ 1981م. 101. مقدمة ابن خلدون - عبد الرحمن بن محمد بن خلدون الحضرمي - دار الرائد العربي بيروت - الطبعة الخامسة 1402هـ 1982م. 102. المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار - أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني ت 444 هـ - مكتبة الكليات الأزهرية - القاهرة - بدون تاريخ. 103. مناهل العرفان في علوم القرآن - محمد عبد العظيم الزرقاني - دار الفكر - بيروت - 1408هـ 1988م. 104. المنتخب (مسند عبد بن حميد) - عبد بن حميد - تحقيق مصطفى العدوي شلباية - دار الأرقم - الكويت - الطبعة الأولى 1405هـ 1985م. 105. الموطأ - الإمام مالك بن أنس الأصبحي ت 179هـ - تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي - دار الشعب - القاهرة - بدون تاريخ. 106. نزهة النظر في شرح نخبة الفكر - أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ت 852 هـ - دار الكتب العلمية بيروت - 1401هـ 1981م. 107. النشر في القراءات العشر - أبو الخير محمد بن محمد بن الجزري الدمشقي ت 833هـ - راجعه الشيخ علي محمد الضباع- دار الكتاب العربي - بدون تاريخ. 108. نظم المتناثر من الحديث المتواتر- أبو عبد الله محمد بن جعفر الكتاني - دار الكتب السلفية - القاهرة - بدون تاريخ. 109. نكت الانتصار لنقل القرآن - القاضي أبو بكر محمد بن الطيب الباقلاني ت 403هـ - تحقيق د. محمد زغلول سلام - منشأة المعارف - الإسكندرية - 1971م. 110. نِهاية القول المفيد في علم التجويد - محمد مكي نصر - شركة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي - القاهرة - 1349هـ . 111. النهاية في غريب الحديث والأثر - مجد الدين بن الأثير الجزري ت 606هـ - المكتبة العلمية بيروت -بدون تاريخ. 112. روضة الناظر وجُنة المناظر - موفق الدين عبد الله بن قدامة المقدسي - مع شرحه نزهة الخاطر العاطر للشيخ عبد القادر بن بدران الدمشقي
تم بحمد الله
| |
|
| |
| جمع القران , بحث , ابحاث | |
|